تقديم:قالت المبادرة المصرية للحقوق الشخصية اليوم: إن أسوأ الأزمات الحقوقية في مصر منذ عقود استمرت بغير انفراج في 2014، في ظل انتهاكات هائلة ومنهجية للحقوق والحريات الأساسية، رغم بدء العام بدستور جديد واعد.
بحث
يفتح أداء اللاعبين المصريين المتميز في أولمبياد طوكيو 2020 النقاش مجددًا حول غياب الوجود المسيحي في مختلف الألعاب التنافسية بشكل عام، سواء على مستوى اللاعبين أو الكوارد الفنية والإدارية، وتكشف قراءة أسماء البعثة المصرية في آخر ثلاث دورات أولمبية أنها قد تتضمن مسيحيًا واحدًا هو يوسف حلمي مقار في دورة طوكيو في الرماية، من بين ما يزيد عن 370 لاعبًا، بحسب حصر قمت به كباحث (1)، وأن تخلو قوائم المنتخبات في الألعاب الجماعية من وجود مسيحيين رغم أن نسبتهم تقدر بنحو 10% من السكان، وهى ظاهرة لم تحظ باهتمام المسؤولين أو الجهات المعنية بحقوق المواطنة، كما تغيب الدراسات المتعمقة لتحليل أسباب هذه الظاهرة،
بصفتي شخصًا تم عزله بحزم لعدة أسابيع، وإن كان بشكل مريح أكثر من الملايين الذين تعرضوا للتشرد والجوع، فإنني أسعى إلى معرفة السياسة التي تكمن وراء هذا البلاء. ليس كافيا أن نقول إنه ليس لدينا سياسة واحدة بل عدة سياسات، أو أن لدينا سياسات متغيرة من أسبوع إلى آخر: كسر سلسلة العدوى، تسوية المنحنى، أيا كان. السياسات المتعددة، أو السياسات التي تتغير من يوم إلى آخر، ليست سياسات. هذه ردود فعل، استجابات غير متماسكة، مجرد خطابات على ورق. بالنظر إلى هذا التعارض، فإن نيتي هي بالأحرى النظر في ممارسة الدولة، والسعي لاستنتاج السياسة من هذه الممارسة.
إذا قررت الاحتفال بعيد الهالوين، سألصقه على خدي، هذا الجهاز الصغير غير المألوف شكله للكثير، استحضارًا لقدراته السحرية على التحرك من أسفل إلى أعلى بانسايبية لا يراها الآخرون. يخترق كل الأعضاء ويتسلل إلى المخ ولا تراه عين أبدًا أسفل خد إحداهن. غير قادرة على تفسير التخوفات من جهاز اٌختبر وأثبتت كفاءته من قبل المؤسسات الطبية، اعتقدت أن أفضل طريقة للتعامل مع عجزي على تفسير الخرافة هي التندر بها على نحو يهلع منه الجميع. كما تقول الخرافة، إن اللولب ممكن «يسرح ع القلب والمخ».