تحديث: بعد عشرة أيام من "تغريبه" تمكنت زوجة محمد عادل من زيارته، اليوم 12 يناير، في محبسه بسجن العاشر من رمضان 4، وأبلغها أنه فك إضرابه عن الطعام بعد تحسين أوضاع احتجازه نسبيا.
------------------------
تحديث: بعد عشرة أيام من "تغريبه" تمكنت زوجة محمد عادل من زيارته، اليوم 12 يناير، في محبسه بسجن العاشر من رمضان 4، وأبلغها أنه فك إضرابه عن الطعام بعد تحسين أوضاع احتجازه نسبيا.
------------------------
تعرب المبادرة المصرية للحقوق الشخصية عن قلقها البالغ على حياة محمد عادل المتحدث السابق باسم حركة 6 أبريل، الذي أعلن اعتزامه الدخول في إضراب عن الطعام اعتراضًا على وضعه القانوني الملتبس.
لابد أن اليأس قد نهش قلوب الآلاف من المحتجزين لأسباب سياسية، والمرغمين على معايشة انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان في مراكز الاحتجاز، والمحرومين من الوصول إلى محاكمات عادلة، حتى شرع عشرات من السجناء، من كل ألوان الطيف السياسي ـ مؤيدي الإخوان المسلمين