أجلت محكمة جنح الاقتصادية بطنطا قضية كيرلس رفعت ناشد المدرس المساعد بكلية الهندسة الإلكترونية بجامعة المنوفية، إلى جلسة 6 فبراير المقبل للحكم مع استمرار حبس المتهم، على خلفية بلاغ قدمه ضده الأنبا بنيامين مطران المنوفية، بسبب مناقشات دينية جمعت
ملفات: مؤسسات الدولة الدينية
Read the English version here
أصدرت المبادرة المصرية اليوم ورقة بعنوان "لمعتنقي "الأديان السماوية" حصرًا؟ - كيف ناقشت الأعمال التحضيرية للدساتير المصرية قضايا حرية الدين والمعتقد؟" الورقة من تأليف محمد جمال علي الباحث بملف حرية الدين والمعتقد بالمبادرة وراجعها وحررها فريق عمل المبادرة. وتقدم الورقة قراءة متعمقة للنقاشات التحضيرية للدساتير المصرية حول مواد حرية الدين والمعتقد، وهي قراءة تستهدف بيان كيفية تناول التيارات والقوى السياسية المختلفة لقضايا حرية الدين والمعتقد، والكيفية التي غدا بها مصطلح الأديان السماوية مستخدما بكثافة للحد من الحريات الدينية والتنوع الديني داخل البلاد.
تعرب المبادرة عن قلقها من موافقة اللجنة الدينية بمجلس النواب من حيث المبدأ، في العشرين من الشهر الماضي، على مشروع بتعديل بعض مواد قانون تنظيم الخطابة والدروس الدينية الذي وسّع من نطاق القانون ليشمل أيضا حظر "الحديث في الشأن الديني في وسائل
قضت محكمة العطارين لشئون اﻷسرة أول أمس الثلاثاء ١٩ أكتوبر، فى الدعوى رقم 243 لسنة 2021، بإدخال ورثة وفقا للائحة الطائفة الإنجيلية للأحوال الشخصية.
قالت المبادرة المصرية للحقوق الشخصية إنه بعد مرور خمس سنوات على إصدار قانون بناء وترميم الكنائس أصبحت الحاجة ملحة لإعادة النظر فيه، خصوصًا في ظل الإشارات المتعددة من رئيس الجمهورية بشأن احترام حقوق كل المواطنين المصريين في الاعتقاد وممارسة الشعائ
يقول رضا عبد الرحمن في رسالته: "كتبت العديد من المقالات والأبحاث أثبت من خلالها تناقض فكر الجماعات الدينية في العالم مع تشريعات القرآن (...)كل هذا عبّرت عنه في مقالات على مدونتي الخاصة (العدل الحرية السلام) قبل أن يُطلب مني التوقف عن الكتابة، وكان آخر مقال كتبته في شهر 7 / 2015 بعد أن خرجت من اعتقال استمر يوم واحد في نفس الشهر بنفس التهم، الانتماء للفكر القرآني ونشر الفكر القرآني.(...) إذن أنا معروف واتجاهي الفكري معلوم ومعروف وواضح وعبّرت عنه بكل وضوح على مدونتي حتى أمروني بالتوقف عن الكتابة في 7 / 2015، نفذت الأمر وتوقفت عن الكتابة منذ ذلك الحين على الرغم أن كتاباتي كانت تفضح الإرهاب وتكشف حقيقته وبُعده التام عن القرآن والإسلام (...)كتبت في هذا لكي أساعد الدولة في مواجهة الإرهاب سلميًا بالقلم والكلمة وذلك حسب تعليمات السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي، حين طالب بتجديد الخطاب الديني".



