ملفات: العنف الشرطي

بيان صحفي16 يناير 2012

تنظر غداً الثلاثاء محكمة القضاء الإداري بالقاهرة الدائرة الأولى أفراد الدعوى المقدمة بشأن إيقاف تنفيذ وإلغاء قرار وزير الداخلية الذي يسمح باستخدام الأسلحة والذخيرة الحية لفض التظاهرات والاعتصامات (القرار رقم 156 لسنة 1964).

بيان صحفي16 يناير 2012

نصر الله انتزعت إعجاب القاضي أحمد رفعت... ووكالات الأنباء تنقل أجزاء منها...

المرافعة ركزت على الجوانب القانونية وكشفت عن تناقضات في أقوال المتهمين...

بيان صحفي4 يناير 2012

أدانت المبادرة المصرية للحقوق الشخصية سياسة وزير الداخلية الجديدة التي تشجع ضباط الشرطة على استهداف الأشخاص بغرض قتلهم بل وتمنحهم حافزا على ذلك في صورة مكافأة مالية.

بيان صحفي2 يناير 2012

المحقق واجه المتهم بجناية هتك العرض والقضاء العسكري خففها إلى جنحة "فعل مخل بالحياء"

ملف الدعوى يكشف للمرة الأولى أسماء ضباط قادوا الاعتداء على اعتصام 9 مارس

بيان صحفي30 ديسمبر 2011

تحل اليوم الذكرى السادسة للمذبحة التي قامت بها قوات الشرطة ضد المحتجين السودانيين من اللاجئين وطالبي اللجوء والمهاجرين والتي وقعت في ميدان مصطفى محمود بالقاهرة في 30 ديسمبر 2005، وأسفرت عن مصرع 27 شخص من بينهم 11 طفلاً و8 نساء، وجرح عشرات آخرين.

بيان صحفي28 ديسمبر 2011

بثت المبادرة المصرية للحقوق الشخصية على قناتها على موقع يوتيوب، وعلى موقعها الإليكتروني، تسجيلات مع سيدتين من سكان منطقة "مجلس الوزراء" التي شهدت الأحداث التي وقعت مؤخرا والتي شنت فيها قوات

بيان صحفي27 ديسمبر 2011

[تحديث: تأجيل المحاكمة العسكرية لطبيب السجن الحربي في قضية فحص العذرية إلى 6 فبراير]

"الفحوص انطوت على إذلال متعمد وإهانة مقصودة للإناث المشاركات في المظاهرات"

27 ديسمبر 2011

في جميع المصادمات التي وقعت بين المتظاهرين وقوات الأمن منذ اندلاع ثورة الخامس والعشرين من يناير، بررت قوات الأمن – سواء من الشرطة أو الجيش – قتل وإصابة المتظاهرين بأعذار من نوعية: أن المتظاهرين هم من بدءوا بالعنف، أو أن قوات الأمن استخدمت الوسائل المشروعة فقط للدفاع عن الممتلكات العامة أو للدفاع عن النفس، أو أن القتل لم يرتكب بيد قوات الأمن وإنما بيد طرف ثالث. إلى يومنا هذا لم يحاسب أي ضابط شرطة أو جيش على قتل المتظاهرين أو إصابتهم منذ فبراير الماضي، ورغم أن السلطات أعلنت فتح عدد من التحقيقات إلا أن نتائجها – في حال كانت أجريت فعلا – لم تعلن.

بيان صحفي27 ديسمبر 2011

قالت المبادرة المصرية للحقوق الشخصية إن التصريحات المتواترة لقيادات المجلس العسكري ووزارة الداخلية في الفترة الأخيرة بشأن حق قوات الجيش والشرطة في استعمال العنف ضد المتظاهرين تشكل مخالفة تامة وصارخة للمعايير المنصوص عليها في القانون الدولي، وتشكل

27 ديسمبر 2011

في جميع المصادمات التي وقعت بين المتظاهرين وقوات الأمن منذ اندلاع ثورة الخامس والعشرين من يناير، بررت قوات الأمن – سواء من الشرطة أو الجيش – قتل وإصابة المتظاهرين بأعذار من نوعية: أن المتظاهرين هم من بدءوا بالعنف، أو أن قوات الأمن استخدمت الوسائل المشروعة فقط للدفاع عن الممتلكات العامة أو للدفاع عن النفس، أو أن القتل لم يرتكب بيد قوات الأمن وإنما بيد طرف ثالث. إلى يومنا هذا لم يحاسب أي ضابط شرطة أو جيش على قتل المتظاهرين أو إصابتهم منذ فبراير الماضي، ورغم أن السلطات أعلنت فتح عدد من التحقيقات إلا أن نتائجها – في حال كانت أجريت فعلا – لم تعلن.

الصفحات