فى تقارير وأدبيات منظمة الصحة العالمية ما يحفز الدول والحكومات على احترام وحماية الحق فى الصحة والإتاحة المتساوية فى الحصول على الدواء اللازم للعلاج لجميع المواطنين دون تمييز وتؤكد دائما أن عدم المساواة والتمييز فى الحصول على الأدوية الأساسية وخاصة للفئات الأكثر فقرا من التحديات الرئيسية للصحة العامة فى عصرنا الحالى.
ورصدت منظمة الصحة أيضا فى تقاريرها الدولية أن الأدوية الأساسية للأسف لا تتوافر بانتظام لقرابة مليارى فرد فى بلدان العالم وهو ما يعادل ثلثى السكان وخاصة فى البلدان الأقل دخلا من إفريقيا وآسيا.
اختلفت النوايا والتجنب واحد. تحل هذه الأيام الذكرى الأولى لواحدة من أهم الوثائق المسربة عن ثروات أغنياء العالم المخفية خارج بلادهم. جاء في العام الماضي اسم إليزابيث، ملكة بريطانيا في التسريبات التي عرفت ب "أوراق پارادايس". تكشف تلك التسريبات التي تواترت في السنوات الأخيرة أسماء السياسيين والمشاهير ونجوم المجتمع الذين يلجأون إلى إخفاء ثرواتهم عن أعين الرقابة المالية حول العالم.
يظهر بوضوح التعارض والصراع بين الرأيين فكل رأي عالم مستقل تماما الأول مبني على التشارك والتعاون ويضع مصلحة المريض الهدف الأول والآخر عالم البيزنس والتنافس وغرضه زيادة الربح .هيمن النموذج التنافسي على قطاع الرعاية الصحية في الولايات المتحدة حيث تم التغاضي عن ان حق الوصول للرعاية الصحية هو حق أساسي من حقوق الإنسان ، على العكس في بعض الدول الصناعية الأخرى التي تطبق مبادئ المواثيق الدولية في أن الوصول للرعاية الصحية الشاملة هو حق أصيل من حقوق الإنسان .
تم ترجمة هذا المقال من اللغة الإنجليزية، وتحديثه ببعض المعلومات التي توافرت في الفترة بين نشر النسخة الإنجليزية ونشر النسخة العربية. لقراءة النسخة الأصلية .اضغط هنا
***
الإصلاح الصحى عملية شديدة التعقيد خاصة فى النظم الصحية القديمة والتغلب على مقاومة التغيير والإصلاح يتطلب قيادات على درجة عالية من الخبرة والحكمة والكفاءة وندرة مثل هذه القيادات فى بلدان العالم النامى هى الأغلب وبعض القيادات لا يدركون غالبا أن إعطاء الأوامر لا يكفى فى هذا المجال.
«الآن ليس هناك حرية لأحد، في الدين خصوصًا لا يمكن، لن تسمح وزارة الأوقاف لأي إنسان أن يصعد المنبر بدون ترخيص من الوزارة لأننا الوزارة المعنية بهذا الأمر.»
في عام 2016، وقع أكثر من 140 ألف مواطن في سويسرا على اقتراح بتغيير الدستور من أجل تطبيق فكرة نادى بها الفلاسفة من آلاف السنين. جاءت الدعوة من أحزاب ومنظمات حقوقية وأساتذة اقتصاد. حيث تسمح الديموقراطية المباشرة هناك بالاستفتاء على تبني سياسة ما إذا ما وقع مائة ألف مواطن طلبا بذلك. أثناء الدعاية لذلك الاستفتاء، دخلت أكبر لافتة مطبوعة في العالم موسوعة جينيس للأرقام القياسية. ونقلت صورها وسائل الإعلام العالمية، حين تصدرت الميدان الرئيسي لمدينة جنيف. حملت اللافتة سؤالا واحدا يداعبنا جميعا: "ماذا لو ضمنت أن دخلك صار في جيبك؟".
احتفلت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية برأس السنة القبطية أو عيد الشهداء منذ عدة أيام، وخلال هذا العام، استقبل الأنبا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية رفات جثامين شهداء الأقباط بليبيا في موكب من الأساقفة على أرض مطار القاهرة للمرة الأولى، كما أحيت الكنيسة القبطية الذكرى السنوية الأولي لاستشهاد 28 قبطيا تم قتلهم بطريق دير الأنبا صموئيل في صحراء المنيا جنوب مصر بعد سؤالهم عن هويتهم الدينية.
دروس من الهند ودول أفريقيا إلى مصر. في العام الماضي، ناشدت ١٧٤ منظمة مجتمع مدني من خمسين دولة جهات مانحة دولية أن تتوقف عن دعم شركة مدارس خاصة تعمل في أفريقيا. رفع ذلك الخبر قرون استشعار المخاطر لأكثر من سبب.
تملك شركة "أكاديميات بريدج الدولية" أكثر من ٥٠٠ مدرسة للابتدائي والحضانة في عدد من الدول، هي كينيا ونيجيريا وأوغندا وليبيريا والهند. هي شركة أمريكية تتلقى دعما سخيا من مؤسسات خيرية على رأسها مؤسسة بيل وميليندا جيتس، والحكومة البريطانية. وتعتمد على مناهج التعليم التي تصممها كي تصلح لتدريسها عبر الأجهزة اللوحية الإلكترونية "التابلت".
قبل شهور معدودة، جاء تركي آل الشيخ إلى مصر كرئيس شرفي لـ«النادي الأهلي المصري» وكمستثمر في مشاريع بملايين الدولارات لصالح «الأهلي»، قبل أن تُبرزه وسائل الإعلام المصرية كافة، وتُفرد له برامجها الفضائية مداخلات هاتفية برغبة شخصية منه، يطعن فيها في كُل مخالف لرأيه، وسط سباق محموم من الجميع على الترويج الإعلامي لأنشطته ووجهات نظره.